هذة القصيدة قالها عبدالرحمن بن معيتق وهوصغير لم يتجاوز العاشرة من عمره وكان يتيم الام ومن عادتة ان يتعشى مع ابيه وذات ليلة ذهب ابيه للشبه المعتادة مع بعض الجماعة فنام عبدالرحمن دون عشاء وعندما عاد ابية سئل زوجتة هل تعشى عبدالرحمن قأجابتة مامن خلايف وكان عبدالرحمن يسمع الكلام فقصد القصيدة وقال للعبد اللذي يرعى الابل احفظ هذه القصيده وعندما تركب المشدود غنها فعندما ركب العبد المشدود غناها فسمع ابو عبدالرحمن القصيدة ودخل على زوجته وقال لماذا لم يتعشى عبدالرحمن ليلةالبارحه فطلقها وقال الحقي باهلك .

               الحمد لله شـاكر الحـمد جـازيه

لاني مـقل ولاعـليـا خلايـف

              بيت كبير وللخطاطير بـانـيـه

وثلاث دلالٍ وافـيات الكـلايف

              من ماتت امه حي واليتم طـاويه

حـي لبـقعاء والـليالي الكسايف

             ينام لـو بطنه من الجوع طـاويه

قالوا  تعـشى قيل مامن خلايف

            يـاخالتي والـوم يطلاك تـالـيه

يـطلاك اللا منه بدا بـالـنكايف

التصنيف: شعر